العودة إلى المدارس في الإمارات - An Overview
العودة إلى المدارس في الإمارات - An Overview
Blog Article
مجلة شبابيك العالمية. صدر عن عاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة أمر ملكي بإنشاء جائزة الملك حمد للتعايش السلمي،.
وشددت الوزارة على أهمية الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية واتخاذ التدابير الوقائية والصحية، وتفاديا لتطبيق القوانين والأحكام الخاصة بذلك.
وفيما يخص المدارس الخاصة، فإن مدة إجازة الشتاء من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، على أن تكون إجازة فصل الشتاء حسب التواريخ المحددة لكل عام، كذلك تكون مدة إجازة فصل الربيع أسبوعين أو ثلاثة، لافتاً إلى ضرورة التزام المدارس الخاصة في إمارة الشارقة بأسبوع واحد لإجازة الربيع.
كذلك أشارت الدكتورة الحوسني إلى ضرورة المسارعة في حصول الطلاب على التطعيم، وإلى أهمية الحصول على شهادة الاستثناء للمعفيين من التطعيم والحرص على إجراء الفحص الدوري لهم حسب البروتوكول المعتمد من الجهات الصحية، علماً بأنه تم الإعلان عن جميع المراكز التي توفر اللقاح في مختلف إمارات الدولة، مؤكدة أن هذا البروتوكول قابل للتحديث و التغيير بناء على الوضع الوبائي في الدولة، وستقوم الجهات الصحية بمتابعة إضافة فئات عمرية جديدة سيكون مطلوبا منها التطعيم خلال المرحلة القادمة وذلك بعد الانتهاء من الاعتمادات اللازمة.
من جانبٍ آخر، يستمر تعليق تأجير المرافق المدرسية الرياضية للأطراف الخارجية حتى إشعار آخر.
رسمياً، إطلاق أوّل مهبط للطائرات العمودية الكهربائية في الإمارات
"توفر المدرسة رابطاً لهذه الكتب أيضاً، ولكنني أعتقد أنه ينبغي لها أن تفكر في إعادة تدوير الكتب.
الركوب المشترك: قم بالتنسيق مع أولياء الأمور الآخرين في منطقتك. للوصول إلى جدولًا مشتركاً لكي يركب الأطفال معاً.
إن تجهيز اللوازم المدرسية مسبقًا يمكن أن يقلل من التوتر في اللحظة الأخيرة ويزيد من الإثارة.
تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياة وفنون رياضة تكنولوجيا موضة وجمال
ومنعت الاختلاط العودة إلى المدارس في الإمارات بين المجموعات أو مشاركة غرف التعلم بين المجموعات.
/ دائرة التعليم والمعرفة تحتفي بمعلمي أبوظبي في يوم المعلم العالمي
وقالت إنه جرى وضع الخطة المشار إليها بعد دراسة للواقع الصحي، ووفق توصيات الجهات المختصة آخذة في الاعتبار رغبات أولياء أمور الطلبة، باعتبارهم شركاء أساسيين في المنظومة الدراسية.
"لسوء الحظ، لا يوجد سوى مكان واحد حيث يمكننا شراء هذه الملابس، لذا فنحن عالقون بأسعار ثابتة. ولا يوجد خيار للتسوق. وبما أن طفلي الأصغر في سن الرابعة، فأنا بحاجة إلى شراء أطقم متعددة له.